![Thumbnail [100%x225]](/images/home/c1.jpeg)
روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه قال: "زكاة العلم تعليمه منلا يعلمه", وعن الإمام علي (عليه السلام): "زكاة العلم بذله لمستحقه", وعن الإمام جعفر الصادق (عليه السلام): "لكل شيء زكاة وزكاة العلم أن يعلّمه أهله"
![Thumbnail [100%x225]](/images/home/c2.jpg)
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن هذا القرآن مأدبة الله، فتعلموا من مأدبته ما استطعتم إن هذا القرآن حبل الله، والنور المبين، والشفاء النافع، عصمة لمن تمسك به، ونجاة لمن تبعه" (رواه الحاكم). حلقات تحفيظ القرآن الكريم تساهم في حفظ المسلم من الفتن والضلالات، وتجعله متمسكاً بكتاب الله الذي هو النور والهداية.
![Thumbnail [100%x225]](/images/home/c3.jpg)
حفظة القرآن هم أهل الله وخاصته، روى النسائي وابن ماجه وغيرهما من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لله أهلين من الناس، قالوا: ومن هم يا رسول الله؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته. والحديث صححه الألباني.
![Thumbnail [100%x225]](/images/home/c4.jpeg)
قال رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم : “إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له”. فكفالة طالب العلم تدخل في الصدقة الجارية إذا أثمرت علماً نافعاً أو جيلاً من الطلاب يتعلمون وينقلون العلم من بعدهم.